يحلم [البطل] بأن يصبح طبيباً ليداوي جروح الناس ويرسم الابتسامة على وجوههم. يمتلك “سماعة” خاصة يشعر أنها تسمع ليس فقط نبضات القلب، بل ومخاوف المرضى أيضاً. يعمل في “مستشفى الألوان” حيث يعالج الأطفال بطرق مبتكرة تمزج بين العلم واللعب. يواجه تحدي انتشار “فيروس الحزن” في المدينة، ليتعلم أن الدواء الحقيقي يبدأ بكلمة طيبة ولمسة حانية، وأن الشجاعة هي أفضل مضاد حيوي.
