يعتقد [البطل] أن كل طفل يحمل بداخله كنزاً ينتظر من يكتشفه. يعمل معلماً في “مدرسة الإبداع”، حيث لا يكتفي بشرح الدروس، بل يحول الفصل إلى غابة للمغامرات أو فضاء للاكتشاف. يواجه تحدي “طالب الظل” الذي فقد الأمل في التعلم، ليعلمه [البطل] أن الخطأ هو أول خطوة في طريق العبقرية، وأن المعلم الحقيقي هو من يضيء القلوب قبل العقول.
